رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صرح وزير الاوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني حاتم البكري في تقرير للوزارة استعرضه اليوم الأحد إن الاحتلال ومستوطنيه اقتحموا المسجد الأقصى 24 مرة
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية: أن السجود ركن من أركان الصلاة واختلف الفقهاء اختلافا واسعا في كيفية النزول إلـى السجود فمنهم من اختار النزول بالركبتين أولا ومنهم من اختار النزول باليدين .
كشفت دار الإفتاء عن ما يُقال عند موضع سجود التلاوة إذا تعذَّر على المسلم الإتيان بها.
ورد ضمن الأحاديث المنتشرة التي لا تصح ، ما روي عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: الأرواح تعرج في منامها إلى السماء، فتؤمر بالسجود عند العرش؛ فمَن
السنة هى الخشوع في الصلاة والإقبال عليها وطرح البصر إلى محل السجود، كما قال الله تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ المؤمنون:1-2
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة على النبي -صلى الله عليه وسلم- من باب الدعاء.
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء: هناك ناس تجد قلبها في الذكر، وهناك ناس تجد قلبها في الصلاة على النبي
قال الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية إن نسيان التشهد الأوسط ظاهرة يقع فيها الكثير من المصلين، لافتًا إلى أن التشهد الأوسط سُنة
قالت دار الإفتاء المصرية، إن ضم القدمين في السجود خلاف الأفضل إذ من المستحب للساجد أن يفرق بين قدميه ولا يضمهما.
شرع الله الصلاة على عبادة لتوحيده وذكره سبحانه وتعالى والدعاء وطلب الرحمة والمغفرة.
قال الشيخ محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: لا نسجد للسهو فى كل صلاة، فنسجد للسهو لأسباب تقتضى سجود السهو كمن زود فى الصلاة أمر أو نقص
أكد العلماء أنه لم يأت في الكتاب، والسنة ما يفيد بأن الدعاء ليلة الإسراء والمعراج مستجاب، أو أنها من الأوقات التي هي مظنة إجابة الدعاء، كما جاء في الدعاء حال السجود
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما الدليل على أن حادثة الإسراء التي وقعت للنبي صلى الله عليه وآله وسلم كانت يقظةً في ضوء آيات القرآن الكريم؟
حذر الدكتور أحمد ممدوح، مدير إدارة الأبحاث الشرعية بدار الإفتاء، من السجود على طرف ثوب متصل بجسم الإنسان المصلي
قال الدكتور محمد وسام، مدير إدارة الفتوى المكتوبة بدار الإفتاء، إن الأصل في السجود للصلاة أن تكون على سبعة أعضاء منها جبهة الرأس
قالت دار الإفتاء ،إن سجود التلاوة عند مواضعه من القرآن الكريم سنة مؤكدة في حق القارئ والسامع؛ فيثاب فاعله ولا يؤاخذ تاركه، ويشترط له أن يكون الساجد على
يجوز للمريض الصلاة على الكرسي إذا كان الشخص مريضًا لا يستطيع أداء الركن كالركوع والسجود على هيئته، وكذلك.
أوضح الدكتور عبدالله العجمي، عن أيهما أفضل الدعاء في السجود أم قبل السلام من الصلاة أم في رفع اليدين، وقال أن كلاهما عظيم ولكن أحدهما أعظم من الأخر.
يردد بعض الناس أدعية خاصة عند رفع الرأس من السجود او بين السجدتين فهل هذه الأدعية من السنة ؟ ففي كتاب (المنتخب من كلام سيد الأبرار ) يقول العلامة أبو زكريا محيي الدين ابن شرف النووي: